أعلن نادي يوفنتوس الإيطالي الاثنين أنه طالب بإلغاء قرار منح لقب الدوري الإيطالي 2005- 2006 إلى إنترناسيونالي والذين كان قد سحب منه بسبب فضيحة التلاعب المعروفة باسم كالتشوبولي.
ويأتي إعلان فريق "السيدة العجوز" بعد أن قبل القضاء الايطالي اعتماد 75 تنصتا هاتفيا على مكالمات ، ستزج باسم فريقي إنترناسيونالي وروما في القضية التي لم تكن تضمهما من قبل ، في جلسة استماع عقدت الشهر الماضي.
وكان محامو رئيس يوفنتوس السابق ، والمتهم الرئيس بالقضية ، لوشانو مودجي هم الذين طلبوا إدراج هذه المكالمات الجديدة.
ويرغب محامو مودجي في إثبات أنه لم يكن المتحكم بخيوط أنظمة الفساد ، بل أن "دعوات العشاء والغذاء كانت تجريها الأندية مع المنسقين المسئولين عن اختيار الحكام".
وتتضمن المكالمات الجديدة واحدة بين منسق الحكام باولو برجامو ورئيس إنترناسيونالي الراحل جاشينتو فاكيتي ، وأخرى بين المدير الرياضي لروما في 2005 دانيلي براديه ورئيس اتحاد الكرة الإيطالي السابق إنوتشينزو ماتسيني.
ويشار إلى أن فضيحة كالتشوبولي أسفرت عن تجريد يوفنتوس من لقبي الدوري الذين حصل عليهما في 2005 و2006 حيث تم منح اللقب الثاني إلى إنتر بينما لم يتم البت حتى الآن في هوية الفريق بطل 2005.
وصدر قرار وقتها بمنع موجي من تولي أي منصب ذي صلة بالنشاط الرياضي لمدة خمس سنوات باعتبار مسئوليته عن إدارة شبكة فاسدة داخل الكرة الإيطالية ، كما هبط فريق يوفنتوس إجباريا إلى الدرجة الثانية.
وطالت الفضيحة فرقا أخرى بعقوبات أخف مثل فيورنتينا الذي حرم من الدخول إلى دوري الأبطال الأوروبي ، كما تم استبعاد فريق لاتسيو من المشاركة في كأس الاتحاد الأوروبي (الدوري الأوروبي حال
ويأتي إعلان فريق "السيدة العجوز" بعد أن قبل القضاء الايطالي اعتماد 75 تنصتا هاتفيا على مكالمات ، ستزج باسم فريقي إنترناسيونالي وروما في القضية التي لم تكن تضمهما من قبل ، في جلسة استماع عقدت الشهر الماضي.
وكان محامو رئيس يوفنتوس السابق ، والمتهم الرئيس بالقضية ، لوشانو مودجي هم الذين طلبوا إدراج هذه المكالمات الجديدة.
ويرغب محامو مودجي في إثبات أنه لم يكن المتحكم بخيوط أنظمة الفساد ، بل أن "دعوات العشاء والغذاء كانت تجريها الأندية مع المنسقين المسئولين عن اختيار الحكام".
وتتضمن المكالمات الجديدة واحدة بين منسق الحكام باولو برجامو ورئيس إنترناسيونالي الراحل جاشينتو فاكيتي ، وأخرى بين المدير الرياضي لروما في 2005 دانيلي براديه ورئيس اتحاد الكرة الإيطالي السابق إنوتشينزو ماتسيني.
ويشار إلى أن فضيحة كالتشوبولي أسفرت عن تجريد يوفنتوس من لقبي الدوري الذين حصل عليهما في 2005 و2006 حيث تم منح اللقب الثاني إلى إنتر بينما لم يتم البت حتى الآن في هوية الفريق بطل 2005.
وصدر قرار وقتها بمنع موجي من تولي أي منصب ذي صلة بالنشاط الرياضي لمدة خمس سنوات باعتبار مسئوليته عن إدارة شبكة فاسدة داخل الكرة الإيطالية ، كما هبط فريق يوفنتوس إجباريا إلى الدرجة الثانية.
وطالت الفضيحة فرقا أخرى بعقوبات أخف مثل فيورنتينا الذي حرم من الدخول إلى دوري الأبطال الأوروبي ، كما تم استبعاد فريق لاتسيو من المشاركة في كأس الاتحاد الأوروبي (الدوري الأوروبي حال